مــساءَ الْأربِعاء
ثَمَّةَ ضَوءٌ يَترَاقَصُ خَلفَ النَّافِذةِ
حثـثْتُ الْخُـطـى
إِنّــهَا شُــمـُوعٌ !
لِمَ أشعلتِها يا أمــي ؟
إِنّــهَـا سِنِيُ عُمُرِكَ يا وَلَدَيْ
أَصبحَ عُمرُكَ أربعةً وعِشْرِينَ عَاما.
آهٍ.. فَـــأنـا لَـــمْ أَذْكُـــرْ !
ذكـرتُ أَنّي وُلِدْتُ في أكتوبر الْحَزين !
مُذ التقينا.
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق